استسقاء




إن رأيتم باب السحابِ
فدقوا
 
 

علَّ هذا الضجيجَ أن يحتويني

...
علني أبكي
مرغمًا

أو مطيعًا

إنْ رأيتُ السماءَ تبْكي قليلا
...
علني
إن عاد السنا

أقتفيني

أحمد الحضري
1 فبراير 2010

تعليقات

  1. دامت أبواب سحابات إبداعك تغمرنا بفيضها النوراني.
    بجد الله عليك يا أستاذنا

    ردحذف
  2. بعد المناقشة

    أقدر أقولك إنها فعلا حلوة

    فيها مقابلة جميلة بين

    "إن رأيتم باب السحابِ
    فدقوا
    علَّ هذا الضجيجَ أن يحتويني"

    و

    "علني
    إن عاد السنا
    أرتديني"

    كمان الصورة في إن رأيتم باب السحاب فدقوا ,, جميلة جدا ومختلفة

    وتفتح عدة تأويلات تثري سطورك القليلة

    ..

    بجد عجبتني

    ردحذف
  3. مفارقة
    قد تكون هذه أول مرة أعلق على تدوينة للحضري.

    لعل خير
    الحالة بشكل عام حلوة
    لكني ما زلت أرى أن منمنماتك أقرب إلى "التحنيس" ما أكاد أتلبس الحالة حتى أفاجأ بالنهاية .. "قطم"
    ليست دعوة للإطالة، ولكن بالله عليك ليس هكذا يكون التكثيف. فأنت تكتب شعرا وليس معادلات.

    ما زلت أحاول أن أستوعب "عل هذا الضجيج أن يحتويني"
    معلش .. قلة قراءة بقى
    :)
    دمت شاعرا

    عبيد

    ردحذف
  4. مروة - هدى : شكرا على المرور وعلى التعليق.
    عبيد: ياااااه ... ياريت ما تكونش آخر مرة بقى ، رأيك محترم جدا ومتفهمه بس يبدو أني أحب هذا اللون ...

    ردحذف
  5. اللااااااااه

    منذ زمن أتمني عليها أن تبكي
    وأن تصدر ضجيجا يحتويني

    الله يا حضري اللااااااه

    أتفق مع هدي في غرابة وروعة التعبير"ان رأيتم باب السحاب فدقوا"

    يخربيت كدة

    ردحذف
  6. بحلم : مبسوط بكلامك دا جدا .. رأيك دائما مهم .. شكراا

    ردحذف
  7. الخاتمة هائلة يا أحمد

    مي

    ردحذف

إرسال تعليق

أفيدوني بانتقاداتكم وإطراءاتكم، أسعد بجميع الآراء

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

هل العالم حقيقي، أم أنه مجرد وهم أو هلوسة؟

ما هو الفن الطليعي؟ (Avant Garde)

ألبرت أينشتاين وميليفا ماريتش: قصة حب (اقتباس)

قصائد من الشعر الأفريقي المعاصر