تجاهلت في هذه الترجمة بعض الهوامش التي أحسست أنها تكرر معلومات موجودة داخل المتن، تجاهلت كذلك مداخلة ريتش أوجلسبي لأني أحسست أن حديثه لم يتضمن فعليًا إجابة على السؤال المطروح. سيشير المقال في أكثر من مقطع إلى الفارق بين الهلوسة والوهم. الفارق الأساسي هو أن الهلوسة بحكم التعريف تعني أن الإنسان الواقع تحت تأثير الهلوسة لا يعلم أن ما يراه غير حقيقي. وهو المعنى الذي يذكره كارل فيرستون في بداية حديثه. تحرير المادة الأصلية لم يخلُ من مشاكل في الصياغة في بعض المقاطع. المادة الأصلية نشرت في أكتوبر 2015 في موقع: hopes & fears. (المترجم) مارينا غالبيرينا ترجمة: أحمد ع. الحضري هل العالم حقيقي؟ كيف نتأكد أننا لسنا فقط نلهوس كل هذا؟ ماذا لو أننا موصولون داخل آلة تخلق محاكاة افتراضية للواقع مثل تلك الموجودة في فيلم ماتركس؟ أليس العالم هو هولوجرام ضخم على أي حال؟ هل الواقع حقيقي بالفعل؟ ما هو الواقع؟ سألنا نخبة من علماء الأعصاب، والفيزيائيين، وعلماء النفس، والمنظرين التقنيين، والباحثين في العقاقير المهلوسة لو أننا نستطيع أن ...
المازوشية الذاتية يعني :) تقريبًا هي ديه مهمة البشرية ابتداع الحروب بكل الوسائل ساعات بشك إننا في الأصل فامبيرز نايمة ( خلايا نايمة يعني ) :D
ردحذف:) :) :D
حذفأزال المؤلف هذا التعليق.
ردحذففكرة حقيقية ومفزعة جدًا ..
ردحذف(لم يعد هناك ما يجمعنا الآن مع من نعدهم أصدقاء سوى كراهية آخرين نعدهم أعداء..)!!!
مصيبة!!
حقيقة تاريخية :) ويتواصل العطاء :) :)
حذفالحياة بلا أعداء حياة تافهة . . يجب أن يكون لنا أعداء حتى نقيم أصدقائنا . . وبالعكس . . علاقاتنا بأصدقائنا تعيننا على تصنيف أعدائنا . . الإنسان وحده يجب أن يحب نفسه ويجب أن يكون متصالحا معها ولن يتأتى له ذلك كأفضل مايكون إلا إذا جرب تدمير نفسه لفترة من الزمن وأن يعاني من ذلك . . العداوة كراهية والكراهية ألم . . والحياة لاتطاق بدون هذا الأخير.
ردحذفمعك تمامًا يا أشرف، وأعجبني كلامك هنا، لكن الفكرة ليست في أن نأمل في حياة بلا أعداء، الفكرة هي أن نأمل ألا نعرف كل حياتنا بكاملها فقط وفقًا لموقفنا من هؤلاء الأعداء. تحمل وجود أعداء والنضال من أجل النجاح أمر، والبحث عن أعداء، وتعريف ذواتنا من خلال مراياهم أمر آخر ...
حذف