حقل قم ح مع الغربان لفان جو خ (من كتاب: الغراب: التاريخ الطبيعي والثقافي ) في مجال واسع من الثقافات الممتدة من الصينيين إلى هنود السهول، تعتبر الغربان حملة النبوءات. ومثال جيد على ذلك هو التقليد الذي يعرف أحيانًا ب "عد الغربان"، والذي يستخدم مع طيور العقعق والغربان على حد سواء للتنبؤ بالمستقبل. ويتم العد عادة عندما تبدأ الغربان بالتحليق فوق الرؤوس. وقد سجل كُتَّاب التراث الشعبي العديد من الأشعار، خاصة في بريطانيا وأمريكا، تربط عدد الغربان التي تراها بالقدر. وأحد أشهر الأشعار المتعلقة بعد الغربان يأتي من اسكتلندا : واحد يعني الأسف اثنان يعني المرح ثلاثة تعني الميلاد أربعة تعني الزفاف خمسة تعني الفضة ستة تعني الذهب سبعة تعني سرًا لا يجب إفشاؤه ثمانية تعني الجنة تسعة تعني النار وعشرة هي الشيطان نفسه. تختلف رموز الأرقام كثيرًا من نسخة شعرية إلى أخرى. *** *** *** في النهاية حل الطاووس محل الغراب في خدمة هيرا (ملكة آلهة الأولمب، وشقيقة زيوس وإلهة الزواج في الأساطير الإغريقية). وفي إحدى الخرافات الشعبية والتي كان أول من قصها فايدروس، ...
المازوشية الذاتية يعني :) تقريبًا هي ديه مهمة البشرية ابتداع الحروب بكل الوسائل ساعات بشك إننا في الأصل فامبيرز نايمة ( خلايا نايمة يعني ) :D
ردحذف:) :) :D
حذفأزال المؤلف هذا التعليق.
ردحذففكرة حقيقية ومفزعة جدًا ..
ردحذف(لم يعد هناك ما يجمعنا الآن مع من نعدهم أصدقاء سوى كراهية آخرين نعدهم أعداء..)!!!
مصيبة!!
حقيقة تاريخية :) ويتواصل العطاء :) :)
حذفالحياة بلا أعداء حياة تافهة . . يجب أن يكون لنا أعداء حتى نقيم أصدقائنا . . وبالعكس . . علاقاتنا بأصدقائنا تعيننا على تصنيف أعدائنا . . الإنسان وحده يجب أن يحب نفسه ويجب أن يكون متصالحا معها ولن يتأتى له ذلك كأفضل مايكون إلا إذا جرب تدمير نفسه لفترة من الزمن وأن يعاني من ذلك . . العداوة كراهية والكراهية ألم . . والحياة لاتطاق بدون هذا الأخير.
ردحذفمعك تمامًا يا أشرف، وأعجبني كلامك هنا، لكن الفكرة ليست في أن نأمل في حياة بلا أعداء، الفكرة هي أن نأمل ألا نعرف كل حياتنا بكاملها فقط وفقًا لموقفنا من هؤلاء الأعداء. تحمل وجود أعداء والنضال من أجل النجاح أمر، والبحث عن أعداء، وتعريف ذواتنا من خلال مراياهم أمر آخر ...
حذف