غرفةٌ مغلقة

وعذرًا
لأني

لم أكن صورتي
التي ترون
وكنتني


وعذرًا
لأني لم أبح بي
قبيل الآن
خنت
عيونكم
هناك
وخنتني


ولكن عذري أنَّ
ذاتي
أرت سري لذاتي
فصنتني








أحمد الحضري
24 يونيو 2009

تعليقات

  1. ولكن عذري أنَّ
    ذاتي
    أرت سري لذاتي
    فصنتني


    جميلة

    ردحذف
  2. طارق - فريدة : مبسوط إنها عجبتكم
    حسام: على رأي الأغنية (تخوف مين؟) :) (طبيب روحاني حضرتك ؟) شكرا على التعليق

    ردحذف
  3. حلوة قوي

    بجد

    فيها شجن وكبرياء

    وعجبتني

    ردحذف
  4. وأنا كمان عجباني جداااا
    يسلم قلمك وتسلم ذاتك

    ردحذف
  5. هدى: سعيد إنها عجبتك :)
    بحلم : وتسلمي :) شكراا
    حسن : سعيد بمرورك وتعليقك ... شكراا

    ردحذف
  6. آية : سعيد أنك هنا :) شكرا على مرورك وعلى إطرائك

    ردحذف
  7. حلوة قوي يا حضري ..
    بجد ..
    انا مكنتش عاوزة أعلق لأن عارفة إن التعليقات دي بتصيبك بالملل سعات ..
    بس حلوة بجد ..
    ..
    وعجبني الربط بالكلمات دي بين المقاطع التلاتة:
    ((صورتي))
    ((عيونكم))
    ((أرت))
    ..
    .
    حلو ..
    تسلم ..
    ..
    ومليانة شجن ..
    ..
    أو رفض لرفض الآخر .. ده برؤية تانية ..
    ..
    ياريت نسمعها ف الجلسة ..
    ..
    وتسلم مرة تانية..

    ردحذف
  8. دينا : والله زمان... بقالك مدة ما علقتيش ...شكرا على تعليقك عجبني :) تسلمي

    ردحذف
  9. من أروع ما قرأت حقًا

    ردحذف
  10. نزار: لا تعلم كم أسعدني مرورك وتعليقك .. شكراا كبيرة لك :)

    ردحذف

إرسال تعليق

أفيدوني بانتقاداتكم وإطراءاتكم، أسعد بجميع الآراء

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

هل العالم حقيقي، أم أنه مجرد وهم أو هلوسة؟

ما هو الفن الطليعي؟ (Avant Garde)

ألبرت أينشتاين وميليفا ماريتش: قصة حب (اقتباس)

قصائد من الشعر الأفريقي المعاصر