محاولة



قناع أفريقي من الكونغو
يرجع إلى بدايات القرن العشرين



بقلم: أحمد ع. ا لحضري

تقطفُ رأسَكَ
رمَّانةً
وتلقي بها فوق حائطِ بيتٍ جديدٍ
تعودُ لتسقط تحتكَ
لا تتحطمُّ
تُرْجِعُها فوق كتفَك
تمضي بها
تتحسسها نصفَ واعٍ
نمى فيكَ نَدْبٌ جديدٌ
ولكنَّ رأسك ناشفْ،
وأنتَ
عنيدٌ كعودِ ثقاب

19 يونيو 2014

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

النوافذ

هل العالم حقيقي، أم أنه مجرد وهم أو هلوسة؟

الغراب في التراث الشعبي: مقتبسات