قوارب

[Acrylic on Paper | 50 x 70 cm | 2011] by Taha Hussein


بقلم: أحمد ع. الحضري

طائرةٌ أخرى
سقطتْ في رأسي
اشتعلَ الصمتُ
فقفزَ الركابُ إلى عيني
وسمعتُ صراخًا
فقفزْتُ إلى النومِ
لكيْ
أنجو


29 أغسطس 2012

تعليقات

  1. حين قرأت القصيدة عند نشرها هنا أعجبتني، ولكن عندما استمعت إليك وأنت تُلقيها بالأمس في جلسة مغامير كان الاعجاب مضاعفًا وتكشفت أمامي مناطق جديدة وأفكار لم تصلني عند القراءة الأولى.
    رجاءً لا تحرمنا من الاستماع لجديدك يا مغمور
    دمت مبدعًا

    ردحذف
  2. جزاكم الله خيرا فسرتها وكاءنها تحكى حالى

    ردحذف

إرسال تعليق

أفيدوني بانتقاداتكم وإطراءاتكم، أسعد بجميع الآراء

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

النوافذ

هل العالم حقيقي، أم أنه مجرد وهم أو هلوسة؟

الغراب في التراث الشعبي: مقتبسات