تجاهلت في هذه الترجمة بعض الهوامش التي أحسست أنها تكرر معلومات موجودة داخل المتن، تجاهلت كذلك مداخلة ريتش أوجلسبي لأني أحسست أن حديثه لم يتضمن فعليًا إجابة على السؤال المطروح. سيشير المقال في أكثر من مقطع إلى الفارق بين الهلوسة والوهم. الفارق الأساسي هو أن الهلوسة بحكم التعريف تعني أن الإنسان الواقع تحت تأثير الهلوسة لا يعلم أن ما يراه غير حقيقي. وهو المعنى الذي يذكره كارل فيرستون في بداية حديثه. تحرير المادة الأصلية لم يخلُ من مشاكل في الصياغة في بعض المقاطع. المادة الأصلية نشرت في أكتوبر 2015 في موقع: hopes & fears. (المترجم) مارينا غالبيرينا ترجمة: أحمد ع. الحضري هل العالم حقيقي؟ كيف نتأكد أننا لسنا فقط نلهوس كل هذا؟ ماذا لو أننا موصولون داخل آلة تخلق محاكاة افتراضية للواقع مثل تلك الموجودة في فيلم ماتركس؟ أليس العالم هو هولوجرام ضخم على أي حال؟ هل الواقع حقيقي بالفعل؟ ما هو الواقع؟ سألنا نخبة من علماء الأعصاب، والفيزيائيين، وعلماء النفس، والمنظرين التقنيين، والباحثين في العقاقير المهلوسة لو أننا نستطيع أن نعرف إن كان "الواقع" الذ
غلاف كتاب: المسرح الطليعي لكريستوفر آينز تأليف: كريستوفر آينز ترجمة: سامح فكري لقد أصبح مصطلح "الطليعة" Avant Garde مصطلحًا له حضوره الواسع حتى أنه بات يُلصق – وبشكل انتقائي- بأي نمط من أنماط الفن يناقض ما هو تقليدي من حيث الشكل؛ وفي أبسط معانيه يؤخذ المصطلح أحيانًا باعتباره وصفًا لما هو جديد في زمن ما –ذلك الجديد الذي يمثل أبعد حد يمكن أن تصل إليه التجربة الفنية، وهو الحد الذي يصبح موضع تقادم باستمرار بالنسبة إلى الخطوة التالية المجاوزة له. إلا أن مطلح "الطليعة" ليس مصطلحًا حياديًا من الوجهة القيمية كما يوحي الاستخدام السابق بذلك، فهو بالنسبة للنقاد الماركسيين من أمثال جورج لوكاش أصبح مرادفًا لذلك الانحطاط (decadence) الذي يعد عرضًا ثقافيًا لحالة الخمول الذي يتمخض عنها المجتمع البرجوازي؛ و"الطليعة" بالنسبة للمدافعين عنها والمتبنين لها هي الضرورة الحتمية في كل فنون عصرنا، ذلك أن "العبقرية الحديثة هي عبقرية طليعية في جوهرها". وكان "باكونين" هو من استعار هذه التسمية من المصطلح العسكري وجعلها عنوانًا لجريدة لم تستمر طويلً
أينشتاين يتزوج ميليفا ماريتش بقلم: والتر إيزاكسون ترجمة: هاشم أحمد محمد كان الأصدقاء مندهشين أن رجلا وسيمًا وجذابًا مثل أينشتاين الذي يمكن أن تقع في حبه أي امرأة، يجد ضالته في فتاة صربية قصيرة عرجاء تفتقر إلى الجمال وتبدو عليها علامات الاكتئاب، وقال له أحد زملائه: "لن أجازف أبدًا بالزواج من امرأة مالم تكن سليمة البدن تمامًا"، فرد أينشتاين: "لكنها تتمتع بصوت جميل" كانت أم أينشتاين متيمة بماري فينتلر، وكانت تنظر بعين الريبة لتلك المثقفة السمراء التي حلت محلها، وكتب أينشتاين، من ميلانو حيث كان يزور أبويه خلال إجازة الربيع عام 1899: "كان لصورتك تأثير بالغ على والدتي، وبينما كانت تفحصها بعناية، قالت بتعاطف شديد: "أجل إنها بالتأكيد فتاة ذكية"، وقد تحملت بالفعل مضايقات كثيرة بهذا الشأن."
مقطع من قصيدة (من حقكم أن تبكوا) يا أهلي! لا تغالوا في المغامرة فقد تجدون أنفسكم مسجونين داخل اللغز الذي سعيتم لكشفه. حسبكم الآن أن تعرفوا أن كل يوم نعيشه يعلمنا لماذا بكينا ساعة الميلاد (بقلم: جون بيبر كلارك - نيجيريا ترجمة: رندة أبو بكر) ***
تعليقات
إرسال تعليق
أفيدوني بانتقاداتكم وإطراءاتكم، أسعد بجميع الآراء