غلاف كتاب: المسرح الطليعي لكريستوفر آينز تأليف: كريستوفر آينز ترجمة: سامح فكري لقد أصبح مصطلح "الطليعة" Avant Garde مصطلحًا له حضوره الواسع حتى أنه بات يُلصق – وبشكل انتقائي- بأي نمط من أنماط الفن يناقض ما هو تقليدي من حيث الشكل؛ وفي أبسط معانيه يؤخذ المصطلح أحيانًا باعتباره وصفًا لما هو جديد في زمن ما –ذلك الجديد الذي يمثل أبعد حد يمكن أن تصل إليه التجربة الفنية، وهو الحد الذي يصبح موضع تقادم باستمرار بالنسبة إلى الخطوة التالية المجاوزة له. إلا أن مطلح "الطليعة" ليس مصطلحًا حياديًا من الوجهة القيمية كما يوحي الاستخدام السابق بذلك، فهو بالنسبة للنقاد الماركسيين من أمثال جورج لوكاش أصبح مرادفًا لذلك الانحطاط (decadence) الذي يعد عرضًا ثقافيًا لحالة الخمول الذي يتمخض عنها المجتمع البرجوازي؛ و"الطليعة" بالنسبة للمدافعين عنها والمتبنين لها هي الضرورة الحتمية في كل فنون عصرنا، ذلك أن "العبقرية الحديثة هي عبقرية طليعية في جوهرها". وكان "باكونين" هو من استعار هذه التسمية من المصطلح العسكري وجعلها عنوانًا لجريدة لم تستمر طويلً
النوة شتوية؟
ردحذفهدّي الخطى شوية
اقفل عليك الحلم
واتغطى أغنية
...
كل التحية
مهما الرياح هتزوم
ردحذفوالنوة تشتي هموم
افرد شماسي الحلم
واتدفى بالمقسوم
الله عليك
فعلا فعلا الله عليك
من قال ان الحلم استسلام وخمول!!
ردحذفالحلم تمرد وثورة، لا ضخمة في وجه واقع محبط..كل التحية لمن استطاع أن يدمج"اقفل عليك الحلم" و"اوعاك تبان مكسور" في كبسولة واحدة
والله بأحاول أقفل عليا الحلم
ردحذفوأتغطى أغنية
ساعات بأقدر
وساعات الظروف اللى حواليا بتمنعنى
البيت ده على فكرة معلق معايا من حوالى سنة كده من ساعت ماقريت الديوان
ربنا يوفقك
فتحت صفحتك على عجل أمس
ردحذفلم أقرأ منها سوى التساؤل الأول
(الحزن ليه دابحك ؟)
أحسست بقبضة ما تعبث بي ألما في الداخل
لم أكمل أكثر
تبا له من نص يؤلم من جملة
...
لهذا النص أحوال وأحوال معي
لا أملك أن أقلبه وأفتش عن أحواله قوة وضعفا
..
هو من يملك حق هذا الفعل معي
وأحسب مع كثيرين
..
.
اعذر ثورتي عليه في البداية
.
.
.
ليت الشكر يكفي
دمت لنا بخير
الله يا احمد جميل جدا ومعانى كلها تفاؤل قلما نجدها
ردحذفالف تحيه
جميل أوى بجد
ردحذفوالاحساس واصل اوى
احييك..
قصيدة جميلة
ردحذفومليئة بالهدوء
والرقة المعتادين
تحياتي
وارسم خطاوي الليل
ردحذفعلى جناح النور
و لما ييجي السيل
اوعاك تبان مكسور
،،،،،،،
يعمل فيها قاعد بمزاجه يعني .
أحب هذه القصيدة
كل الود
هدى/ أميرة/ بحلم أشكركم على المرر
ردحذفyotta لا أدري كيف أرد على تعليقك حاولت أن أجد كلمة مناسبة أو نصيحة ما لكنني لم أجد ... أكتفي بالشكر كعادتي
دينا: حقا تسعدني تعليقاتك
رانيا /خوليو/ محمد المعداوي أشكركم على المرور
التواتي : سعدت لمرورك ... وأفتقد تدويناتك ... حقا أفتقدها... تحياتي
وكل عام وأنتم جميعا بخير
كل مادخل عليك ألاقى النوة
ردحذفاقرأها و ابقى مش عاوز اعلق
هقول ايه
ردحذفانت عارف انى كنت بدافى بها
ويمكن لانى عرفة انك عارف ما علقتش من اول ما نزلتها
اه ليه بعلق النهارده؟
لانى لاول مرة بتفاجأ بنفسي بتسألنى
ازى اقفل على الحلم وانا مش عرفة افتح بابه الى مقفول امامى عن عمد
مش عرفة
حسيت ان حلمى غريب عنى
وعكس الناس كلها بقيت بحس بوحشة معاه
خيفة منه
بقيت مش مصدقاه
يعنى حاجة كده
لكن تصور في امل
اه
لانى مصدقى ربنا
حقيقي ربنا يكرمك ويجزيك عنى كل خير
حقيقي كلماتك بتبنى الجميل جوانا الى قسوت حاجات كثير بتهده
فاوست: أشكرك على المرور ... فعلا تأخرت هذه المرة ... لإنشغالي عن المدونة قليلا ..
ردحذففريدة: أسعدني تعليقك ... أظن أن النظر للأمور بطريقة مختلفة هو بداية التغيير ...