حقل قم ح مع الغربان لفان جو خ (من كتاب: الغراب: التاريخ الطبيعي والثقافي ) في مجال واسع من الثقافات الممتدة من الصينيين إلى هنود السهول، تعتبر الغربان حملة النبوءات. ومثال جيد على ذلك هو التقليد الذي يعرف أحيانًا ب "عد الغربان"، والذي يستخدم مع طيور العقعق والغربان على حد سواء للتنبؤ بالمستقبل. ويتم العد عادة عندما تبدأ الغربان بالتحليق فوق الرؤوس. وقد سجل كُتَّاب التراث الشعبي العديد من الأشعار، خاصة في بريطانيا وأمريكا، تربط عدد الغربان التي تراها بالقدر. وأحد أشهر الأشعار المتعلقة بعد الغربان يأتي من اسكتلندا : واحد يعني الأسف اثنان يعني المرح ثلاثة تعني الميلاد أربعة تعني الزفاف خمسة تعني الفضة ستة تعني الذهب سبعة تعني سرًا لا يجب إفشاؤه ثمانية تعني الجنة تسعة تعني النار وعشرة هي الشيطان نفسه. تختلف رموز الأرقام كثيرًا من نسخة شعرية إلى أخرى. *** *** *** في النهاية حل الطاووس محل الغراب في خدمة هيرا (ملكة آلهة الأولمب، وشقيقة زيوس وإلهة الزواج في الأساطير الإغريقية). وفي إحدى الخرافات الشعبية والتي كان أول من قصها فايدروس،
ايه الجمال ده؟!
ردحذفالقصيدة مرعبة يا أحمد، واختيار اللوحة رائع ومكمل إحساس القصيدة. تتابع الأبيات سلس و"مرئي"؛ أنا شايفة الشخص ده وشايفة العالم اللي بيحاول يبنيه وازاي كل حاجة بيرسمها بتبقى الضد، لحد الختام البديع والتعبير اللي خطفني في أخر بيتين خصوصًا "فليه حتى الخيال كافر"، الجملة دي وصلتني كأنها الصرخة اللي في اللوحة.
مبسوطة باختياراتك الأخيرة للنشر هنا، وفي انتظار الديوان الجديد يا مغمور.
شكرًا يا مروة على اهتمامك، ومبسوط طبعًا إن القصيدة عجبتك. تسلمي.
حذف