الغراب في التراث الشعبي: مقتبسات
حقل قم ح مع الغربان لفان جو خ (من كتاب: الغراب: التاريخ الطبيعي والثقافي ) في مجال واسع من الثقافات الممتدة من الصينيين إلى هنود السهول، تعتبر الغربان حملة النبوءات. ومثال جيد على ذلك هو التقليد الذي يعرف أحيانًا ب "عد الغربان"، والذي يستخدم مع طيور العقعق والغربان على حد سواء للتنبؤ بالمستقبل. ويتم العد عادة عندما تبدأ الغربان بالتحليق فوق الرؤوس. وقد سجل كُتَّاب التراث الشعبي العديد من الأشعار، خاصة في بريطانيا وأمريكا، تربط عدد الغربان التي تراها بالقدر. وأحد أشهر الأشعار المتعلقة بعد الغربان يأتي من اسكتلندا : واحد يعني الأسف اثنان يعني المرح ثلاثة تعني الميلاد أربعة تعني الزفاف خمسة تعني الفضة ستة تعني الذهب سبعة تعني سرًا لا يجب إفشاؤه ثمانية تعني الجنة تسعة تعني النار وعشرة هي الشيطان نفسه. تختلف رموز الأرقام كثيرًا من نسخة شعرية إلى أخرى. *** *** *** في النهاية حل الطاووس محل الغراب في خدمة هيرا (ملكة آلهة الأولمب، وشقيقة زيوس وإلهة الزواج في الأساطير الإغريقية). وفي إحدى الخرافات الشعبية والتي كان أول من قصها فايدروس، ...
شكرًا يا أستاذنا:)
ردحذفكانت إرتجالة رائعة، منذ سمعتها بقيت العبارة الأخيرة تتردد بداخلي "لم أكن أقل من نهرٍِ، ولم تكن أقل من سحابة.وكان أبي مطرًا بيننا".
من فضلك لا تكف عن الكتابة.
علي فكرة يحن(مضارع حان)
ردحذف-----------
نعم رجاء لا تكف عن الإبداع
بشيء من تدقيق
ردحذفلا المح سوي
وكان أبي مطرا بيننا
حلوة خرجت فيها عن ما اعتدته منك من عطاء
لاستمتع من جديد
تحياتي
مروة: شكرا على التعليق. :)
ردحذفبحلم: شكرا على المرور بس فين التعليق على النص ، قولي ما عجبكيش ما تخافيش مش هاضربك :)
فريدة: شكراا جدا على التعليق ...
لم أذكر -ربما لأن أغلب من يتابعون المدونة يعلمون بالفعل- أن النص هو ارتجالة كتبت في إحدى جلسات المغامير المخصصة للارتجال، على جملة لهناء كامل (بحلم)، الجملة الأصلية هي:
ردحذف""حين قالت جدتي لأمي ثالث أيام العزاء:-أبوك معي..انه لا يفارقني لحظة. حسبتها أمي جملة تقليدية عابرة، مما يقال دوما في مثل هذه الظروف""