رمسيس ويصا واصف
المعرض ليس ثريًا كما كان ينبغي من حيث كم المعروضات، لكنه ممتع. وكان من الممكن أن يكون أكبر، لكنه لفتة مهمة، وتكريم أقل مما يستحقه الفنان. من يستطيع أن يذهب فليذهب، المعرض مستمر حتى يوم 11 من هذا الشهر(نوفمبر 2012)، وبه كذلك بعض نماذج من السجاجيد، والرسم على الأقمشة من أعمال بعض أهالي الحرانية الذين تتلمذوا على يديه.
على اليوتيوب هناك فيديوهات مختلفة عن الفنان وعن قرية الحرانية ليس منها الفيلم المعروض في المعرض، يمكن للمهتم مشاهدتها هناك، وأنشر هنا تقريرين أحدهما عن المعرض والآخر عن قرية الحرانية.
بالإضافة إلى هذا التقرير من قناة المنارة (المذيع لم يعجبني كثيرًا لكن التقرير به تفاصيل وصور مهمة) فشاهدوه كذلك:
تعليقات
إرسال تعليق
أفيدوني بانتقاداتكم وإطراءاتكم، أسعد بجميع الآراء