أبيض


ألمُّ

دروبي  في يدي



وأصبها

على وحدتي

 ندى

...

سئمتُ

تفاصيل الردى

فالتقطت بعض أنفاس روحي

...

ودرتُ بألواني

إلى أن ترقرقتْ

شعاعًا من

السلوى

...

..

.





أحمد الحضري

تعليقات

  1. مبدئيًا:
    شكرًا يا أستاذ
    مهما قلت لك مش هتعرف فرحت قد إيه أول ما فتحت المدونة ولقيت صديقتي العزيزة منوراها.
    التغيرات اللي عملتها بعضها عجبني، والبعض الأخر لأ.
    نهاية القصيدة في شكلها الأول كانت عاجباني أكتر. ممكن تكون حذفته لأسباب تتعلق بالوزن وأنا مش بأفهم فيه.
    أكيد هأرجع تاني أعلق عليها بشكل تفصيلي، بس حبيت أسجل فرحتي
    كل سنة وإنت مُبدع

    ردحذف
  2. أزال المؤلف هذا التعليق.

    ردحذف
  3. جميلة يا أحمد

    حسيت بأنس معها
    وكأني اري الوجه الذي افتقده


    تحياتي

    ردحذف

إرسال تعليق

أفيدوني بانتقاداتكم وإطراءاتكم، أسعد بجميع الآراء

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

هل العالم حقيقي، أم أنه مجرد وهم أو هلوسة؟

ما هو الفن الطليعي؟ (Avant Garde)

ألبرت أينشتاين وميليفا ماريتش: قصة حب (اقتباس)

الغراب في التراث الشعبي: مقتبسات