يصيحُ سرابًا

لكي أبْلغَ المدى
أَكُونُ كلامًا


كي
أراني / أرى لي / بي
أقولُ

أصيحُ
لا يجيءُ
ولا أصلْ
أقولُ ولا أقولُ
موتي يشدني
أنا خارج المعنى وداخله معا

أحمد الحضري
الإثنين 23/3/2009

تعليقات

  1. موتي يشدني
    أنا خارجُ المعنى وداخلُه معا

    كأن الحياة ليست الا تلك اللحظات

    أقولُ ولا أقولُ

    :)
    بتتكلم عن حياة

    حياة حقيقية نشعر بين ثناياها ذلك الأحساس الرائع الذى يحملنا على ان نقول

    موتي يشدني
    أنا خارجُ المعنى وداخلُه معا

    دمت بكل خير

    ردحذف
  2. برغم تكثيفك للمعنى في قليل كلمات ..
    شعرت بأن (أقول ولا أقول).. زائدة .. فهمت ضمنا ..
    ..
    .
    بقدر قصر نصوصك - سابقا - المحمل بالشعور حد الفيض ..
    بقدر تكثيفك للفكر/ة - الآن - حد الإرهاق للعقل ..
    ..
    صرت كاتبا مرهقا بحق ..
    ..
    دمت حاضرًا ..

    ردحذف
  3. شكرا يادينا
    فكرت فيما ذكرته بخصوص عبارة أقول ولا أقول، ولكلامك وجاهة غير منكورة؛ لكني ما زلت أحس أن حذفها سيؤثر على استقبال العبارة التالية لها مباشرة ... ولا أقصد تأثيرًا وزنيا فلا تكاد تكون مشكلة في ذلك لكني أحس أن بنية العبارة
    أقول ولا أقول
    موتي يشدني
    يجعل مقطع "موتي يشدني " معتمدًا على مقطع "أقول ولا أقول"
    هذا ما أحسه
    ما رأيك ؟؟؟

    ردحذف

إرسال تعليق

أفيدوني بانتقاداتكم وإطراءاتكم، أسعد بجميع الآراء

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

هل العالم حقيقي، أم أنه مجرد وهم أو هلوسة؟

ما هو الفن الطليعي؟ (Avant Garde)

ألبرت أينشتاين وميليفا ماريتش: قصة حب (اقتباس)

قصائد من الشعر الأفريقي المعاصر