أصبحت قصائدك تؤلمهم. تلمح تلك النظرات في أعينهم كلما ألقيت قصيدة جديدة؛ تؤلمك بشده، لكنك لا تنطق، لا تبدى أنك فهمت. تمنحهم بعض ما تبقى لديك من ابتسامات المجاملة. ثم تنطلق، تكتب قصيدة جديدة، تنتقم بها لنفسك، ثم تتوقف عن الكتابة
....
نهائيا.
أصبحت قصائدك تؤلمهم. تلمح تلك النظرات في أعينهم كلما ألقيت قصيدة جديدة؛ تؤلمك بشده، لكنك لا تنطق، لا تبدى أنك فهمت. تمنحهم بعض ما تبقى لديك من ابتسامات المجاملة. ثم تنطلق، تكتب قصيدة جديدة، تنتقم بها لنفسك، ثم تتوقف عن الكتابة
....
نهائيا.
صدقت
ردحذفتحياتى
ربنا يكرمك يا أحمد
فريدة ... فينك بقالك مدة مختفية ... شكرًا على المرور :)
ردحذفكلمات المرء
ردحذفعلى صفحات حياته
تصنع جسرا إلى مكان
الله يعلمه
تحياتي صديقي الشاعر
أحمد الحضري
أنت تعصرهم شعرا، وهم يعصرونك ألما..
ردحذفوتدور دوامة الشعر التي لا تنتهي، صانعة تاريخ البشر الحقيقي
تحياتي العميقة يا شاعري المؤلم المفضل
"ثم تتوقف عن الكتابة"
ردحذفاكتر جملة المتنى
حاجة جميلة بجد فـ كتاباتك انك مكثف لدرجة الادهاش..
و كمان مش بس شاعر جامد دا أنا قريتلك هنا فـ المدونة حاجات نثر جامدة جدا..
تحياتى للشاعر الجامد جدا
تحياتى ليك يا أستاذ احمد..
الشاعر محمد عز: أنرت المنورة بتعليقك وأسعدتني بالزيارة تحياتي لك :)
ردحذفبحلم: وتحياتي لك ... أشكرك وكفى :)
ردحذفخوليو: يسعدني مرورك ... ويسعدني أن عرفتك أيها الشاعر الإنسان