قصائد
أصوات
زحمة الأصوات ف عقلك
.....
الذكريات المؤلمة
واقفين علي سن القلم
لكنهم
....
ما بيخرجوش فوق الورق
سفر
إرتحال الكلمة من قلبك
سفر
قبل ما توصل لسانك
تبقي وحدك ف الطريق
واللي قدامك
...
مشي!
جوا منك
مشي!
جوا منك
جوا منك
الحروف
زي السيوف بيلمعوا
والكلام
إن كتمته في فؤادك
يدبحك
وإن نطقته
يدبح اللي بيسمعوا
بوح
إليهم باشتكي همي
وهمي
...
مش جدير بالبوح
لقيت الكلمة بتغني
وترقص والفؤاد
....
مدبوح
..
..
أحمد الحضري
ــــ
ـــ
ـــ
نشرت في جريدة أخبار الأدب بتاريخ 15 أبريل 2007
أنا سعيد إبراهيم سعيد ... وسعيد جدًا سعيد ، وسعيد علي سعيد ، وفرحان محمد فرحان ، ومبسوط عبد اتلعزيز مبسووووط
ردحذف.
.
ىألف مبروووك يااا باشا دخولك عالم التدوين
.
. وحصولي على واحد جديد متميز ومغمور ، بس جااامد جدًا
من الشعراء المغامير المدونين
طيب ، بخصوص النصوص .. عاجباني جدًا جدًا .... و شايف إن دي مشكلتك الحقيقية ، كأنك وصلت لسـر الشـعـر ، فمش عارف تتنازل عن أقل من هذا القدر من الاحتراف ...
ردحذف.
.
نفسي ما أجاملكش !! ، لكن أبدو مجاملاً رغمًا عني
.
.
راااائع
>>>>
إرتحال الكلمة من قلبكسفرقبل ما توصل لسانكتبقي وحدك ف الطريقواللي قدامك...
مشي
<<<<
مش عارف أقولك إيه يا إبراهيم...
ردحذفشكرا على التعليق الجميل ... أسعدتني فعلا :)
طبعا ليا عندك حق عرب.. كده تدى إبراهيم الفرصة ياخد منى حلاوة الخبر.
ردحذفألف مبروك يا فيلسوف الشعراء على أدفئ المدونات.
حسام
صديقي العزيز حسام ..
ردحذفموضوع التدوين دا جه فجأة بدون مقدمات... طقت ف دماغي ف لقيت المدونة اتعملت ..
شكرااا جدا على المرور
وإلى لقاء قريب بإذن الله
إرتحال الكلمة من قلبك
ردحذفسفر
قبل ما توصل لسانك
تبقي وحدك ف الطريق
واللي قدامك
...
مشي!
اللاااااه
لماذا لا أجد تعليقا، وكأن بعض الابداع مخرس بالفعل
وكأن ما بداخلي عن النص، لن يخرج الا في صورة هذا النص
وكأنني مهما حاولت أن أعلق، لا أقول الا: ارتحال الكلمة من قلبك سفر......
دام قلمك، متحدثا رسميا باسم مشاعرنا