ديب





عشان يحصّل القمر بيحني ضهره للغيوم

ويحني يحني لما ييجي الضهر يوم
...
يرفض يقوم
فيبقى ديب
عينيه سحاب يولِد شرار
بيسن خوفه ع الليالي
...
ويرفعه ف وش النهار




أحمد الحضري

2004
..
(اللوحة للفنان
Frank Frazetta)

تعليقات

  1. الله عليك ياحضري
    الآن ضمنت دفء شتاءاتي القادمة علي النت، كما ضمنت نسائم لياليّ الصيفية
    مبروك-متأخرة-علي المدونة
    أنتظر أول قصيدة في ديوانك الجديد، مثلما أنتظر المهدي
    تحياتي ودمت مبدعا

    ردحذف

إرسال تعليق

أفيدوني بانتقاداتكم وإطراءاتكم، أسعد بجميع الآراء

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

هل العالم حقيقي، أم أنه مجرد وهم أو هلوسة؟

ما هو الفن الطليعي؟ (Avant Garde)

فن الكم = Quantum art

الغراب في التراث الشعبي: مقتبسات